Telegram Group Search
اللهُمَّ لا تجعل رمضان يمضي إلا وقد أعطيتَ كُل منا مُراده، ورويت قلوبنا بفيض كرمك، وحققتَ لنا ما كُنا نظنهُ مُستحيلاً، اللهم المتّسع والخير في الأمور كلّها فلا حول لنا ولا قوّة إلا بك.
آخر ليلة رمضانية، آخر صلاة تراويح، آخر صلاة قيام💔.

مُودع مُدع يَ رمضان💔.
‏وإن كان بـ العمر مُلتقي فَـ لنلتقي ونحن بـ أحسن حال باذن الله.
يَ رب لا يأتي فجر العيد على اي بيت من بيوت المسلمين الا وقد ملئته فرحًا وسعاده ويسرت امرهم وشفيت مريضهم وفرجت همهم واطمئنت ارواحهم.
‏الحمدلله على التمام  والبلاغ
‏اللهم اجعلنا ممن فازوا بالأجر وأدركوا ليلة القدر واستجيبت لهم الدعوات.
وداعاً رمضان... وداعاً ي شهر الخير
اللهم إنا استودعناك رمضان ف اعده علينا ي الله اعوام مديده ونحن في اتم صحة وعافية .
ثياب العيد الجديدة ، هوس النظافة الذي يأتي فجأة ، التكبيرات ، رؤية الأطفال بوجوهم المليئة بِمُسكنات للسعادة ، والدعوات التي لا تنتهي عندما نرى أحدهم بمُسدس" خرز "، المسرحيات القديمة خاصةً " العيال كبرت " ، والضحك على كُل مشاهد سعيد صالح بالأخص كأنها المرة الأولى ، جملة أمي المُعتادة " مكبرتيش على العيدية ولا هتكبري " ، الكعك الذي أتمنى لو أكله سبعين مرة ثم أنسى العد وأبدأ من جديد ، المهام المؤجلة بحجة العيد ، أشياء تأتي كهدنة ، وتلملم بعثرتنا حتى لو اختلف مذاقها لأننا كبرنا .
كل عام و أنتو أغنى ماديًا و أحلى شكليًا ‏و أعمق فكريًا و أصح جسديًا و أريح نفسيًا .
- وحدهن البنات من يصنعن بهجة العيد برائحةِ الكعك الذي يخبزنه، والبخورِ الذي يفوحُ من أجسادهن، وحدهن من يخلقن رائحة العيد ويستطعن ارتدائه!
• بشرى بشير.
😂😂
الرابعة فجرًا

إن اللهّ يُحِبُّ أنْ يُحمَد
الحمد لله على كل حال مهما كان الحال فالخير كل الخير فيما يختاره الله لنا،
الحمد لله بلا سبب، الحمد لله بلا طلب، الحمدلله بلا عدد، الحمدلله حتى يرضى
يَ رب شعور الـ "أحسب أيام العُمر راحت ما دريت أنه أجمله فيما تبقى".
‏يترأس أولوياتي هذهِ الفترة، أن أكون أفضل وأحنّ وأجمل وأرقّ نسخة من نفسي على مدار الوقت.
أتفهم لأنني أعرف قسوة ألا يجد المرء من يفهمه ، أعرف كيف يتخبط تائهاً في الأماكن التي ظن أنه يعرفها وتعرفه ، أعرف مرارة الوحشة بعد فرط الألفة .
- أريد وَضع قلبي تحت ليلةٍ مُمطرة،
أريد منه أن يتبلل،
أن يغرق،
أن يعود جديدًا.
أخاف الله و هذا خوفي الأشجع و أخاف أيضاً من اللي ما يخاف الله .
"بداخلي يعيش طفل حزين لم يستقبله احد ، يبكي كثيرا من العزلة يحب الاختلاط دائما ولا يحب احد ان يختلط بهِ، يسخر منه جميع الناس لانهُ يتلكئ بالكلام قليلاً، حظي بقلة من الاشخاص لكنهم لم يدوموا له الا بضعة اسابيع، يجلس امام نافذته المطلة على الشارع ليتأمل قليلا متى ستحلو الحياة لكنه ليس الا تأمل، لم يرى السعادة ابداً فالكوابيس كانت تحب ان ترافقه دائما، أعتقد اني وصفت نفسي ولا اعلم .
‏ياربّ عما قريب نشعر بهذا الشعور:
‏ "قد كنتُ أرجو في حياتي زهرةً
‏ واليوم قلبي بالحقول مليء .."
‏ظلت تتفاجئ بردات الفعل التي لم تكن تتخيلها ، ثُم وصلت إلى يقين تام ، بأن كُل شيء مُمكن أن يحدث ، ومن أي شخص وأن الله هو الأمان الوحيد في فوضى هذه الأرض .
بعد سنة واحدة من الان
سأكون امرأة احلامي، مؤمنة ماليًا
متألقة، ناجحة، محاطة بالحب وسعيدة
‏مش معنىٰ أني برضىٰ بالقليل يبقىٰ هو ده إللّي
أستحقه ، إنتوا بس إللّي وقعتوا في واحد شبعان .
2024/05/22 01:47:09
Back to Top
HTML Embed Code: